علي رامي مخلوف يثير الجدل بإطلاقه حملة "لا تترك السوري جوعان"

و يستمر الخبر أبريل 15, 2021 أبريل 15, 2021
للقراءة
كلمة
0 تعليق
نبذة عن المقال: علي رامي مخلوف يثير الجدل بإطلاقه حملة "لا تترك السوري جوعان" أثار علي مخلوف نجل رامي مخلوف رجل الأعمال السوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد ضجة
-A A +A

علي رامي مخلوف يثير الجدل بإطلاقه حملة "لا تترك السوري جوعان".




علي رامي مخلوف يثير الجدل بإطلاقه حملة "لا تترك السوري جوعان" أثار علي مخلوف نجل رامي مخلوف رجل الأعمال السوري وابن خال الرئيس السوري بشار الأسد ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أطلق حملة تهدف لجمع التبرعات للمحتاجين في الداخل السوري " مناطق سيطرة نظام أسد" تحت عنوان "لا تترك أخاك السوري جوعان" و كتب علي مخلوف على حسابه في إنستغرام: "تواصلنا في الآونة الأخيرة مع عدد من المشاهير العرب الذين لديهم عدد كبير من المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي ليتم بالتعاون معهم الإعلان عن حملة تبرعات للمساهمة في إنقاذ الشعب السوري الجائع بالأخص في هذا الشهر الرمضاني المبارك". وأضاف نجل رامي مخلوف أنه تم اختيار مجموعة من الشخصيات العربية وبالأخص من الإمارات والسعودية والكويت ومجموعة من السوريين والدول العربية الأخرى، مؤكدا أن "هذه الحملة تأتي في ظل الظروف الاقتصادية المزرية والتي تجاوزت خط الفقر على حذ وصفه و وصلت إلى جوع يهدد وجود السوريين". وتابع مخلوف : "كوننا لسنا قادرين على أن نساعد من الداخل السوري بسبب الظروف التي نمر بها فأوجدنا هذه الطريقة للمساعدة وإشراك أكبر عدد ممكن من المساهمين". هذا وقد حدد علي مخلوف مبلغ 10 ملايين دولار أمريكي كهدف للحملة، داعيا "الهلال الأحمر الإماراتي" إلى تسلم الإشراف على الحملة وتلقي الأموال والمواد المتبرع بها، وتوزيعها في سوريا "مناطق سيطرة نظام أسد. الامر الذي أثار جدلاً كبيراً لدى رواد التواصل الاجتماعي إليكم بعضاً منها : كتب أحمد أبو عبد الله "يبدو بعد أن سرقتم أموال الشعب السوري بالداخل، بدأت السرقات على اسم هذا الشعب في الخارج". وقال أحمد سيوار: "إذا قلبك ع الشعب هالقد روحوا رجعوا الأموال المنهوبة للشعب وما بظل جوعان أما تطلع تنظر علينا الأموال كلها معكن وكأنك عم تجمع تبرعات مكرمة منك" وقالت جمانة منصور: "سوريا فيها موارد ضخمة بس للأسف سرقت من هالعصابة لو في عدالة لازم تكون في السجون" الجدير بالذكر بأن جميع المقربين من عائلة الاسد يعيشون حياة الترف والبذخ رغم تدهور الأوضاع في مناطق سيطرة ميلشيات الاسد و روسيا و إيران ، حيث تعاني تلك المناطق من نقص شديد في المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية و مادتي الغاز والمازوت، وتشهد مناطق اسد ازمة طوابير للحصول على الخبز والغاز والتي تمتد على طول اكثر من 10 كيلو مترا لكل طابور.

شارك المقال لتنفع به غيرك

و يستمر الخبر

الكاتب و يستمر الخبر

قد تُعجبك هذه المشاركات

إرسال تعليق

0 تعليقات

7145911419892607401
https://www.wayastamirkhabar.com/