"مشان الله لا تضربوني" فواز قطيفان طفل درعا المخطوف يشعل مواقع التواصل الاجتماعي.
"مشان الله لا تضربوني" فواز قطيفان طفل درعا المخطوف يشعل مواقع التواصل الاجتماعي.
أثارت قضية الطفل السوري "فواز قطيفان" المختطف في مدينة درعا السورية غضب واسع على شتى مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك بعد قيام الخاطفين بنشر مقطع مصور للطفل فواز قطيفان حيث يظهر فيه وهو يتعرّض للتعذيب ويستجدي خاطفيه لعدم ضربه.
وانتشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع ،يظهر فيه الطفل فواز شبه عارٍ وهو يتعرّض للجلد، ولا يملك سوى استجداء خاطفيه بعبارة "مشان الله لا تضربوني".
وقام الخاطفون بإرسال فيديو الطفل لذويه بعد نحو 3 أشهر على اختطافه، وذلك لإجبارهم على دفع فدية كبيرة تبلغ 500 مليون ليرة سورية، أي ما يعادل نحو 143 ألف دولار.
وأثار التسجيل حملة تضامن واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسمَي “#أنقذوا_الطفل_فواز_القطيفان“ و"#أنقذوا_طفل_ابطع".
إذ عبّر الناشطون عن تضامنهم مع الطفل وعائلته وأكدوا ضرورة المساعدة في إنقاذه ومحاسبة الخاطفين.
وفي هذا الصدد، أطلق ناشطون سوريون حملة للمطالبة بوجوب الإسراع والتحرك بشكل فوري، لإنقاذ طفل من بلدة إبطع بريف درعا جنوبي البلاد من أيدي عصابة خطفته.
وفي تصريح صحفي لوسيلة إعلام سورية، قال مصعب القطيفان (عمّ الطفل) إن الخاطفين منحوهم مهلة حتى الأربعاء المقبل لتأمين المبلغ المطلوب، وهددوهم ببتر أصابع الطفل في حال عدم إرسال المال المطلوب.
وبحسب عمّ الطفل، ففي 2 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وأثناء ذهاب فواز وشقيقته (9 سنوات) إلى المدرسة صباحًا، اختطفه 4 ملثمون بينهم امرأة على دراجتين ناريتين، وحاولت شقيقته اللحاق بهم لبضع دقائق ومن ثم اختفوا أمام عينيها مع فواز.
وتشهد منطقة ريف درعا تدهورًا أمنيًّا وعمليات سرقة وخطف متكررة في الآونة الأخيرة.
واختطف مجهولون الطفل فواز في أثناء عودته من مدرسته ببلدة إبطع شمال غربي درعا منذ ثلاثة أشهر.
وتأتي قضية طفل درعا بالتوازي مع قضية الطفل المغربي ريان الذي سقط في بئر عميقة وتوفي على إثرها.
موقع الشرفة الزجاجية (جام تراس) في كار تبه بمدينة كوجالي.
تقع الشرفة الزجاجية أو جام تراس في منطقة المعشوقية ذات الطبيعة الخلابة في مدينة كوجايلي حيث تعتبر هي الأكبر من نوعها في تركيا هذا و تمتاز بأرضية زجاجية بمساحة تبلغ 100 متر مربع وتقع على ارتفاع 185 متر مربع وقد تم تصميمها بهذا الشكل لتمنح إطلالة مذهلة بزاوية 360 درجة على التلال الخضراء المحيطة، مما يسمح للزوار بالتوحد مع الطبيعة واختبار جمال المناظر الطبيعية في المنطقة بشكل كامل، هذا وتحتوي الشرفة على مطعم رائع جدا حيث يمكن للزوار بالاستمتاع بتناول الطعام والشراب مع جمال الطبيعة الساحر.
شاهد بالفيديو إطلالة ساحرة من على الشرفة الزجاجية في كارتبه بمدينة كوجالي التركيا.
تبعد الشرفة الزجاجية عن مدينة إسطنبول، مايقارب ساعة ونصف وبفضل ما تحتويه على مرافق للتزّلج، والتجديف، والتحليق المظلّي، فضلاً عن الشرفة الزجاجية وغيرها من الأنشطة الرياضية والترفيهية استطاعت جذب اهتمام السياح بشكل كبير من شتى انحاء العالم.
هذا وتُشتهر منطقة كار تبه السياحية، باستضافتها السيّاح على مدار مختلف مواسم العام، نظراً لما تتمتع به من معالم سياحية طبيعية، واحتوائها على مجموعة من الحدائق والبحيرات الطبيعية، ومراكز التزلّج والرياضات الشتوية التي تشتهر بها.
للحصول على موقع الشرفة الزجاجية في كارتبه بمدينة كوجالي اضغط هنا
كندا تستعد لاستقبال 401 ألف مهاجر قبل نهاية العام الحالي 2021.
حدائق واماكن سياحية في اسطنبول مناسبة للسياحة وقضاء اوقات ممتعة.
موقع مستشفى اسنجان الخاص في منطقة اسنيورت/اسطنبول.
موقع شاطئ ريڤا في اسطنبول الطرف الاسيوي من اجمل شواطىء اسطنبول.
شاهد بالفيديو لحظة سقوط فتاتين من على ارجوحة فوق قمة جبلية مرتفعة.
تداول العديد من المغردين بشكلٍ واسع على منصات التواصل الاجتماعي فيديو يوثق لحظة سقوط فتاتين من على ارجوحة فوق قمة جبلية ترتفع 2000 متر، حيث يظهر في الفيديو بأن الفتاتين كانتا تلهوان بالارجوحة فوق وادي سولاك والذي يعرف بشدة انحداره وعمقه في داغستان.
حيث انقطعت سلسلة الارجوحة الامر الذي إلى سقوط الفتاتين من ارتفاع كبير، وبحسب معلومات غير دقيقة بأن الفتاتين اصطدمتا اثناء السقوط بقطعة صخرية قريبة، مما أدى لتعرضهما لاصابات ورضوض عديدة في الرأس، فيما تداول البعض الفيديو ذاته ولكن بعنوان مختلف كلياً حيث أن البعض وصف الحادثة على أنها لفتاتين من الجنسية الكويتية وأن الحادثة وقعت في إحدى الاماكن السياحية في تركيا على حسب وصف بعض المغردين.
بالفيديو شجار أمام قنصلية نظام الاسد باسطنبول.
شاهد بالفيديو لبوة تتجول في شوارع العاصمة السورية دمشق.
طريقة تثبيت الزواج للسوريين في تركيا واستخراج دفتر عائلة تركي.
أخبار سارة وتسهيلات لاصحاب بطاقة الحماية المؤقتة "الكملك".
يواجه اللاجئين السوريين في الاراضي التركيا العديد من المشاكل والصعوبات ومن أبرزها ما يتعلق باستخراج بطاقة الحماية المؤقتة "كملك" والإقامة السياحية، وحجز المواعيد الخاصة بتحديث البيانات.
وفي هذا السياق استقبل منسق اللجنة السورية التركيا المشتركة أحمد بكورة، يوم أمس الجمعة الحادي والعشرين من شهر أيار / مايو الجاري مدير الاندماج والاتصال بإدارة الهجرة في ولاية إسطنبول السيد "سردار دال" حيث كان اللقاء في مقر الائتلاف الوطني في العاصمة التركيا أنقرة وذلك بحضور مديرة الاتصال في اللجنة السيدة إناس النجار.
هذا وبحسب ما ذكرته اللجنة في بيانها عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، فقد تضمن اللقاء بحث المشاكل والعقبات التي يتعرض لها السوريين في ولاية إسطنبول، وكان على رأسها موضوع حجز مواعيد تحديث البيانات لحاملي بطاقة الحماية المؤقتة.
حيث أكد مدير الاندماج والاتصال بإدارة هجرة إسطنبول، أنه سيتم العمل بنظام جديد ابتداءً من شهر حزيران / يونيو القادم ونوه إلى أن جميع المشاكل والعقبات التي يتعرض لها السوريين فيما يخص موضوع بطاقة الحماية المؤقتة "الكملك" وخاصةً حجز مواعيد تحديث البيانات ستنتهي أيضاً. كما وإشار في حديثه إلى أنه تم حل مشكلة التأخير فيما يخص استخراج الإقامة السياحية، حيث أنه أصبحت تصدر خلال أسبوعين فقط.
ت(وحول خطط الاندماج التي تعتمدها الهجرة، تحدث السيد "سردار دال" عن نشاطاتهم فيما سير خطة الاندماج حيث أشار بأنهم يقومون بزيارات مستمرة للمناطق التي يعيش فيها السوريون وذلك في سبيل التعرف على أحوالهم واحتياجاتهم كما زار بعض العائلات السورية وشاركهم طعام الإفطار في شهر رمضان المبارك.
وتحدث سردار دال أيضًا عن مشروع جديد تعمل عليه الإدارة فيما إقامة معرض يتم من خلاله شرخ ذكريات السوريين ومعاناتهم خلال العشر سنوات الماضية والهدف منها هو تعريف المجتمع التركي بتلك المعاناة التي خاضها الشعب السوري حيال الحرب الدائرة في سوريا وما خلفته من معاناة وتهجير وتشريد الملايين من السوريين داخل وخارج البلاد.
هذا ويعيش اكثر من 5 ملايين سوري على الأراضي التركيا وذلك منذ بداية الثورة السورية في الخامس عشر من شهر أذار / مارس لعام 2011، حيث شهدت المدن السورية نزوح كبيرًا وذلك نتيجةً للقصف العشوائي الذي تتعرض له المدن السورية التي يصنف سكانها من المعارضين لنظام الاسد المجرم.
حيث تستولي عائلة الاسد على الحكم في سورية منذ سبعينات القرن الماضي، ذاق من خلالها الشعب السوري شتى أنواع التعذيب سواءً في عهد المقبور حافظ الأسد أو نجله بشار حافظ الأسد، ناهيك عن نهب ثروات البلاد من النفط والغاز الطبيعي وألخ… دون حسيب أو رقيب.