لبنانية تصرخ في وسط بيروت حزب الله هو القاتل عقب إغتيال لقمان سليم.

و يستمر الخبر فبراير 07, 2021 فبراير 07, 2021
للقراءة
كلمة
0 تعليق
نبذة عن المقال: ويستمر الخبر لبنانية تصرخ في وسط بيروت حزب الله هو القاتل عقب إغتيال لقمان سليم. انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لإمرأة لبنانية وحولها حشود من
-A A +A

لبنانية تصرخ في وسط بيروت حزب الله هو القاتل عقب إغتيال لقمان سليم. 




انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لإمرأة لبنانية وحولها حشود من اللبانيين في وسط العاصمة اللبانية بيروت وهي تصرخ "حزب الله هو القاتل" في إشارة منها إلى أن حزب الله هو من قام بإغتيال المعارض لحزب الله لقمان سليم،و على خلفية مقتل المعارض لحزب الله "لقمان سيلم" اصابع الاتهام تتجه نحو حزب الله الإرهابي المدعوم من قبل إيران بشكل مباشر. 


الجدير بالذكر أن ميلشيا حزب الله اللبناني تبسط سيطرتها على جميع مؤسسات الدولة والجيش والشرطة والقوى الأمنية في لبنان وعلى مرأى ومسمع العالم أجمع وليس الشعب اللبناني فقط حيث أن مشهد الإغتيالات في لبنان يتجدد بشكل مستمر و غالبا مايكون القاتل مجهولاً أو بالأحرى القاضي يعلم من هو القاتل ولكن لا يستطيع أن يفصح عن ذلك كي لا يتم تصفيته مثل غيره. 


رغم أن الحقيقة باتت واضحة ومنذ زمن طويل بأن القاتل الوحيد في لبنان هو مليشيا حزب الله ولكن لايمكن إيقاف ٱلة القتل والقمع بسبب السيطرة التامة على الدولة اللبنانية والتي باتت هي الحلقة الأضعف في لبنان. 


هذا ومنذ اندلاع الثورة السورية في مارس آذار عام 2011 بدأ حزب الله بالدخول على خط المعركة ليقف مع النظام السوري المجرم بوجه المتظاهرين السلميين في سورية و شاركت ميلشيات حزب الله نظام الأسد في قتل وقمع المتظاهرين في سورية تحت ذريعة حماية مقام "السيدة زينب" والذي يقع في ريف دمشق. 


لم يقتصر الامر عند ذلك بل وكان لإيران الدور الأكبر في القتل والتهجير والتشريد في سورية وذلك من خلال إرسال الٱلاف من المقاتلين الايرانيين إلى دمشق وحلب وحمص والعديد من المدن السورية التي خرجت للمطالبة برحيل نظام بشار الاسد الفاشل، رغم أن تدخل إيران في سورية جعلها تخسر أعداد كبيرة من المقاتلين ولكنها ما زالت تصر على الوقوف مع نظام بشار الأسد. 


لتصبح بذلك منطقة السيدة زينب في ريف دمشق شبه خالية من سكانها الأصليين و يعود ذلك لقيام الميلشيات الإيرانية بتهجير السكان والاستيطان في خطوة منها لتغيير ديموغرافي في دمشق وريفها حيث أنها بدأت بنشر التعاليم الفارسية و رفع الشعارات الطائفية لدرجة أن من يدخل حي السيدة زينب بريف دمشق لن يجد نفسه إلا في طهران.


لمتابعة ويتسمر الخبر على تويتر اضغط هنا

لمتابعة ويستمر الخبر على تلغرام اضغط هنا

لمتابعة ويستمر الخبر على يوتيوب اضغط هنا

لمتابعة ويستمر الخبر على فيسبوك اضغط هنا

شارك المقال لتنفع به غيرك

و يستمر الخبر

الكاتب و يستمر الخبر

قد تُعجبك هذه المشاركات

إرسال تعليق

0 تعليقات

7145911419892607401
https://www.wayastamirkhabar.com/